سقته الرواعد من صيّف |
|
وإن من خريف فلن يعدما |
(٢ / ٢٠٧)
(المكسورة):
هما نفثا فى فىّ من فمويهما |
|
(على النابح العاوى أشد رجام) |
(١ / ١٩٧ ، ٢ / ٣٦٩)
ولو كنت مولى العز أو فى ظلاله |
|
ظلمت ولكن لا يدى لك بالظلم |
(١ / ٣٤٠)
يذكرنى حاميم والرمح شاجر |
|
(فهلّا تلا حاميم قبل التقدم) |
(١ / ٥٢٨)
وكنت أرى زيدا كما قيل سيدا |
|
إذا أنه عبد القفا واللهازم |
(٢ / ١٧١)
وتشرق بالقول الى قد أذعته |
|
كما شرقت صدر القناة من الدم |
(٢ / ١٨٦)
وقدر ككفّ القرد لا مستعيرها |
|
يعار ولا من يأتها يتدسم |
(٢ / ٣٨٦)
ومن هاب أسباب المنايا ينلنه |
|
(وإن يرق أسباب السماء بسلّم) |
(٢ / ٥١٥)
مشين كما اهتزت رمال تسفهت |
|
أعاليها مرّ الرياح النواسم |
(٢ / ١٨٦)
فيا ليت دارى بالمدينة أصبحت |
|
بأجفار فلج أو بسيف الكواظم |
(٢ / ١٨٨)
عشية سال المربدان كلاهما |
|
سحابة موت بالسيوف الصوارم |
(٢ / ٢١٥)
أيا ظبية الوعساء بين جلاجل |
|
وبين النقا آأنت أم أمّ سالم |
(٢ / ٢١٩)
نفلق هاما لم تنله سيوفنا |
|
بأيماننا هام الملوك القماقم |
(٢ / ٣٨٨)