أنا أبو المنهال بعض الأحيان |
|
ليس على حسبى بضؤلان |
(٢ / ٤٧١)
(إلى فتى فاض أكف الفتيان) |
|
ماء خليج مده خليجان |
(٢ / ١٦)
(المفتوحة):
بان الخليط ولو طووعت ما بانا |
|
(وقطعوا من حبال الوصل أقرانا) |
(١ / ١٣٥)
العين تبدى الذى فى نفس صاحبها |
|
من العداوة أو ودّ إذا كانا |
(١ / ٢٦١)
أبدو فيسجد من بالسوء يذكرنى |
|
ولا أعاتبه صفحا وإهوانا |
وهكذا كنت فى أهلى وفى وطنى |
|
إن النفيس عزيز حيثما كانا |
(١ / ٤٨٣)
(قوم إذا الشر أبدى ناجذيه لهم) |
|
طاروا إليه زرافات وأحدانا |
(٢ / ٥٩)
إذ نحن فى غرة الدنيا ولذتها |
|
والدار جامعة أزمان أزمانا |
(٢ / ١٤٥)
بجوّ من قسى ذفر الخزامى |
|
تداعى الجربياء به الحنينا |
(١ / ٢٦٧)
(مشعشعة كأن الحصّ فيها) |
|
إذا ما الماء خالطها سخينا |
(١ / ٢٩٦ ، ٢ / ١٤٠ ، ٣٩٤)
ألا حييت عنا يا مدينا |
|
وهل بأس يقول مسلّمينا |
(١ / ٣٢٨)
(ألا هبىّ بصحنك فاصبحينا) |
|
ولا تبقى خمور الأندرينن |
(١ / ٤٦٢)
(تهددنا وأوعدنا رويدا) |
|
متى كنا لأمك مقتوينا |
(٢ / ٨٧)