أنّى جزوا عامرا سيئا بفعلهم |
|
أم كيف يجزوننى السوءى من الحسن |
أم كيف ينفع ما تعطى العلوق به |
|
رئمان أنف إذا ما ضنّ باللبن |
(١ / ٥٣٠ ، ٢ / ٣٣٦)
لاه ابن عمك لا أفضلت فى حسب |
|
عنى ولا أنت ديانى فتخزونى |
(٢ / ٧٥)
قد صرح السير عن كتمان وابتذلت |
|
وقع المحاجن بالمهرية الذّقن |
(٢ / ١٨٧)
أبلغ كليبا وأبلغ عنك شاعرها |
|
أنّى الأغر وأنى زهرة اليمن |
(٢ / ٢٢٢)
ألم تكن فى وسوم قد وسمت بها |
|
من حان موعظة يا زهرة اليمن |
(٢ / ٢٢٢)
وحوراء المدامع من معد |
|
كأن حديثها ثمر الجنان |
(١ / ٨٥)
وقد ما هاجنى فازددت شوقا |
|
بكاء حمامتين تجاوبان |
(١ / ٢٩٧)
تنام ويذهب الأقوام حتى |
|
يقال أتوا على ذى بلّيان |
(٢ / ٦)
ولى نفس أقول لها إذا ما |
|
تنازعنى لعلى أو عسانى |
(٢ / ٢٦٧)
وحوراء المدامع من معد |
|
كأن حديثها قطع الجمان |
إذا قامت لسبحتها تثنت |
|
كأن عظامها من خيزران |
(٢ / ٤٨٠)
أبالموت الذى لا بد أنى |
|
ملاق لا أباك تخوفينى |
(١ / ٣٤٥)
لمن ظعن تطالع من خبيب |
|
فما خرجت من الوادى لحين |
(١ / ٣٩١)