وبيطر). (١ / ٢٤٤).
٨ ـ حروف الإلحاق بابها التأخر ، وحروف المعانى بابها التقدم. (١ / ٢٤٤).
٩ ـ حرف اللّين لا يكون للإلحاق ، إنما جئ به لمعنى ، وهو امتداد الصوت به.
(١ / ٢٤٩).
١٠ ـ حرف المدّ إذا جاور الطّرف لا يكون للإلحاق أبدا ، لأنه كأنه إشباع للحركة. (٢ / ٢٣٨).
١١ ـ الحرف الزائد لا يكون للإلحاق أو الكلمة ، إلا إذا انضمّ إليه زيادة أخرى ، نحو : ألندد ويلندد ـ الهمزة والنون معا للإلحاق ، فإن زالت إحداهما لا تكون الأخرى للإلحاق ، ولذا لا يكون من الإلحاق وزن (مفعل ومفعل) ، وإن كان بزنة جعفر وهجرع. (١ / ٢٤٣ ، ٢٤٧ ، ٢٤٨ ، ٢٤٩) ، (٢ / ٢٣٨).
١٢ ـ الألف لا تكون للإلحاق حشوا أبدا ، إنما تكون له إذا وقعت طرفا لا غير ، نحو : أرطى. (١ / ٣٢٢ ، ٢ / ٢٤٠).
١٣ ـ (مفعيل ومفعول ومفعل وأفعول وإفعيل وإفعال) ليست الزيادة فيها للإلحاق ؛ لأنها تدل على معنى ، وزيادة الإلحاق لا تدل على معنى. (٢ / ٢٣٩).
١٤ ـ (أفاعل) نحو : أباتر ، الهمزة والألف فيه لغير الإلحاق ، بدليل منعه من الصرف علما. (٢ / ٢٣٩).
١٥ ـ المعتّدّ به فى الملحق الرباعى نحو (دحرج) هو المصدر ذو الأصل (الفعللة) دون (الفعلال) ، والاعتداد بالأصول أشبه منه وأوكد منه بالفروع. (١ / ٢٤٣).
١٦ ـ (أفعل وفاعل وفعّل) غير ملحق ب (دحرج) بدليل مغايرة المصدر ، وأنه لا يتصرف تصرفه. (١ / ٢٤٢ ، ٢٤٣).
١٧ ـ (طومار) ملحق ب (قرطاس) ، و (ديماس وديباج) ملحقان ب (قرطاس). (٢ / ٢٤٠).
١٨ ـ (بهمى وبهماة) ألف الأولى للتأنيث ، وألف الثانية زيادة لغير الإلحاق كألف (قبعثرى) ويجوز أن تكون للإلحاق ب (جخدب) ، على قياس قول أبى الحسن الأخفش. (١ / ٢٨٤ ، ٢٨٥).
١٩ ـ (علقاة) ألفه للإلحاق ، فإذا نزعت تاءه صارت للتأنيث ، ونظائره : شكاعى وشكاعاة ، وباقلّى وباقلّاة ، نقاوى ونقاواة ، وسمانى وسماناة ، ومن الممدود :