وهذان الوجهان هما السندان لحجية الإجماع المحصل ، وهناك بحوث أُخرى تطلب من دراسات عليا.
ثمّ إنّ الدارج في الكتب الأُصولية هو البحث عن حجّية الإجماع المحصّل المنقول إلينا بخبر الواحد ، وبما انّ حجّية مثل هذا النقل ، فرع حجّية خبر الواحد آثرنا تأخيره إلى الفراغ من حجّية خبر الواحد.