أقول : ولنكتف في هذا الفصل بما ذكرناه
، لاتّضاح المسألة على من أراد الحقّ ، فعليه حينئذٍ التخلّي عن هذه الحالة ،
والتحلّي بما سيأتي في هذا الفصل الآتي ، واللّه الهادي.
* * *
__________________
(١) رجال الكشي : ٢٤٠
/ ٢٧٧ ، الاختصاص : ٢٠٢ ـ ٢٠٣ بتفاوت .