وشويت) أكثر من باب (حييت وعييت). (١ / ٤٢٦).
١١٨ ـ متى اجتمع معك فى الأسماء والأفعال حرف أصل ومعه حرفان مثلان لا غير ، فهى أصلان ، متصلان أو منفصلان (تفصيل ذلك). (١ / ٤٣٣ ـ ٤٣٦).
١١٩ ـ إذا اتّفق اللفظان فى الحروف إلا حرفا واحدا ، فما أمكن أن يكونا جميعا أصلين لم يسع العدول عن ذلك ، إلا إن دلّ دليل على خلافه. (١ / ٤٥١ ـ ٤٥٥).
١٢٠ ـ إذا جرّد حرف من معناه الموضوع له واستعمل استعمالا آخر ، اكتسب حكما نحويّا جديدا ، فخرج عن بنائه إلى الإعراب المستحق لوضعه الجديد ، ويعرف هذا ب (خلع الأدلة). (١ / ٥٢٧ ـ ٥٤٠).
١٢١ ـ مجىء المضارع يشهد للماضى وإن لم يسمع ، قالوا : الأمر يحزننى ، ولم يقولوا : حزننى. (٢ / ١٩).
١٢٢ ـ حرف العلة ضعيف لا يتحامل بنفسه ؛ لذلك قد تحذف حركته ، وقد يحذف هو نفسه فى النثر وفى الشعر. (٢ / ٧٨ ، ٧٩).
١٢٣ ـ ليس فى الدنيا مرفوع يجوز تقديمه على رافعه. (٢ / ١٦٠).
١٢٤ ـ عوامل الأسماء أقوى من عوامل الأفعال. (٢ / ١٦٣).
١٢٥ ـ اعتلال اللام أقعد فى معناه من اعتلال العين ، ولذلك أدلّة. (١ / ٢٤١ ، ٢٤٢ ، ٢٤٣).
١٢٦ ـ إذا استوجبت الكلمة نوعين من التغيير ، فالقياس يسوّغك أن تبدأ بأىّ العملين شئت. (٢ / ٢٥٥).
١٢٧ ـ الأعلام يحتمل لها كثير من كلف الأحكام ، كتصحيح ما حقّه أن يعلّ ، وفكّ ما حقّه أن يدغم ، والعدول عن تصريف نظائره ، (٢ / ٢٧٤ ، ٢٧٥).
١٢٨ ـ يقتصر فى الأوزان المحتملة للكلمة عليا الأوزان التى لها نظير موجود أو القريبة مما له نظير. (٢ / ٣٠٤ ـ ٣٠٦).
١٢٩ ـ الأصل أن يدلّ الفعل أو الاسم على إثبات معناه ، لا على سلبه ، وقد خرج عن هذا الأصل ألفاظ. (٢ / ٣١٠ ـ ٣١٥).
١٣٠ ـ الأسماء هى الأول ، الأفعال توابع وثوان لها ، وللأصول من الاتّساع والتصرف ما ليس للفروع. (٢ / ٣١٥).
١٣١ ـ ليس فى كلامهم نون ساكنة مظهرة بعدها لام ، إنما يكون ذلك فى الصنعة