٢٢ ـ حكى عن العرب قولهم : (نقيذ) بكسر النون. (٢ / ١١٦).
٢٣ ـ كان يرى فى قوله تعالى : (لَقَدْ تَقَطَّعَ بَيْنَكُمْ) أن «بينكم» وإن كان منصوب اللفظ فهو مرفوع الموضع بفعله ، غير أنه أقرّت نصبة الظرف. (٢ / ١٤٩).
٢٤ ـ مذهبه أن رافع الخبر هو المبتدأ وحده. (٢ / ١٦١).
٢٥ ـ فى قوله تعالى : (مِنْ شَرِّ الْوَسْواسِ الْخَنَّاسِ) الآيات ـ ذهب إلى أن المراد : من شر الوسواس الخناس من الجنة والناس ، الذى يوسوس فى صدور الناس. (٢ / ١٧٩).
٢٦ ـ سئل عن قولهم : مررت برجل قائم زيد أبوه : أن (أبوه) بدل أم صفة؟ فقال : لا أبالى بأيهما أجبت. (٢ / ١٩٥).
٢٧ ـ قال : إذا أخذت من (الضرب) على مثال (اطمأن) قلت : اضرببّ ، مراعاة للحال الطارئة بعد الادغام. (٢ / ٢٠٥).
٢٨ ـ في تفسير قوله تعالى : (وَكَلَّمَ اللهُ مُوسى تَكْلِيماً) قال : خلق الله لموسى كلاما فى الشجرة ، فكلم به موسى ، وإذا أحدثه كان متكلما به ، فأما أن يحدثه فى شجرة أو فم أو غيرهما فهو شىء آخر ، لكن الكلام واقع. (٢ / ٢١٦).
٢٩ ـ قال : قد تأتى (الواو) زائدة فى خبر (كان) ، نحو : كان ولا مال له. (٢ / ٢٢٢).
٣٠ ـ ذهب فى قوله تعالى : (وَاتَّقُوا يَوْماً لا تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَيْئاً) إلى أن أصله : لا تجزى فيه ، فحذف حرف الجر ، فصار (تجزيه) ثم حذف الضمير. وذهب سيبويه إلى أنه حذف دفعة واحدة. (٢ / ٢٣١).
٣١ ـ أجاز أن يكون العائد كنية الاسم الأول بدلا من ضميره ، نحو : زيد مررت بأبى محمد. (٢ / ٢٩١).
٣٢ ـ قال : حرف التعريف فى (الرجل) من قولهم : إنى لأمرّ بالرجل مثلك ـ زائدة ، كأنه قال : إنى لأمر برجل مثلك ، لمّا لم يكن (الرجل) هنا مقصودا معيّنا (٢ / ٣٢٩).
٣٣ ـ قال : (الألف) إذا وقعت بين الحرفين كان لها صدى. (٢ / ٣٥٤).
٣٤ ـ فى قوله تعالى : (وَيْكَأَنَّ اللهَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ). ذهب إلى أنه (ويك) والكاف فيه حرف خطاب ، وأن ما بعدها متعلق بما فى (ويك) من معنى الفعل ، أى : اعجب لسوء اختيارهم. (١ / ٤٢٢ ، ٢ / ٣٨٩).