١٥٢ ـ مذهبه أن (أينق) لما حذفوا عينها عوّضوا منها الياء فى نفس المثال (أحد قوليه). (١ / ١٥٢).
١٥٣ ـ قال : وأما الفعل فأمثلة أخذت من لفظ أحداث الأسماء. (١ / ١٥٧).
١٥٤ ـ قال : لو سميت رجلا (هند) ثم حقّرت قلت (هنيد) ولو سميته بها محقرة قبل التسمية لوجب أن تقرّ التاء بحالها ، فتقول : هذا هنيدة مقبلا. (١ / ١٨٦).
١٥٥ ـ قال : لغة التميميين فى إهمال (ما) النافية للحال أقوى قياسا من لغة الحجازيين. (١ / ١٩٥).
١٥٦ ـ قال : (حكى سيبويه كسرت فىّ) قال ابن جنى : وهذا أدلّ دليل على أنهم لم يراعوا حديث الاستخفاف والاستثقال حسب وأنه أمر غيرهما. وهو اعتزامهم ألّا تجىء هذه الياء إلا بعد كسرة أو ياء أو ألف لا تكون علما للنصب ، نحو : هذه عصاى ، وهذا مصلّاى. (١ / ٢٠٣).
١٥٧ ـ أجاز فى جر (الوجه) من قولك : (هذا الحسن الوجه) وجهين : أحدهما طريق الإضافة الظاهرة ، والآخر تشبيهه بقولك : الضارب الرجل. (١ / ٢٠٩).
١٥٨ ـ حكى فيما جاء على (فعل) بكسرتين (إبلا) وحدها ، ولم يمنع الحكم بها عنده أن لم يكن لها نظير. (١ / ٢٢٢).
١٥٩ ـ قال فى غير موضع من كتابه عن تاء (بنت وأخت) : إنها للتأنيث ، وقال : أيضا فى باب ما ينصرف وما لا ينصرف : إنها للتأنيث ، قال : ولو سميت رجلا ب (بنت) أو (أخت) لصرفته. (١ / ٢٢٤).
١٦٠ ـ قال فى عدة مواضع من كتابه : إن الألفين فى نحو : (حمراء وأصدقاء وعشراء) للتأنيث. (١ / ٢٢٤).
١٦١ ـ قال فى كتابه : (حتى) الناصبة للفعل ـ وقد تكرر من قوله أنها حرف من حروف الجر ، كما نص فى غير موضع أن (أن) مضمرة بعد حتى. (١ / ٢٢٧ ، ٢ / ٤٦٣).
١٦٢ ـ كان يعتبر فى الإلحاق بالرباعى المصدر (فعللة) دون (فعلال). (١ / ٢٤٣).
١٦٣ ـ لم يذكر من الملحق بباب (جردحل) إلا (انقحل). (٢ / ٢٤٧).
١٦٤ ـ قال : حدثنا من نثق به أن بعض العرب قيل له : أما بمكان كذا وكذا وجذ؟
فقال : بلى ، وجاذا. (١ / ٢٦٣).
١٦٥ ـ قال : سمعنا بعضهم يدعو على غنم رجل فقال : اللهم ضبعا وذئبا ، فقلنا له : ما