تعلّم ولو كاتمته الناس أننى |
|
عليك ولم أظلم بذلك عاتب |
(١ / ٣٣٧)
تقول ابنتى لما رأتنى شاحبا |
|
كأنك فينا يا أبات غريب |
(١ / ٣٣٩)
تراد على دمن الحياض فإن تعف |
|
فإن المندّى رحلة فركوب |
(١ / ٣٦٦)
وإنى وقفت اليوم والأمس قبله |
|
ببابك حتى كادت الشمس تغرب |
(١ / ٣٨٨ ، ٢ / ٢٩٤)
ولو أن ركبا يمّموك لقادهم |
|
نسيمك حتى يستدل بك الركب |
(١ / ٤٧٧)
طربت وما شوقا إلى البيض أطرب |
|
ولا لعبا منى وذو الشيب يلعب |
(٢ / ٦٨)
(كذبتم وبيت الله لا تنكحونها) |
|
بنى شاب قرانها (تصرّ وتحلب) |
(٢ / ١٤٧)
أتهجر ليلى للفراق حبيبها |
|
وما كان نفسا! بالفراق تطيب |
(٢ / ١٦٠)
(ليالى لا عفراء منك بعيدة |
|
فتسلى) ولا عفراء منك قريب |
(٢ / ١٨١)
غضبت علينا أن علاك ابن غالب |
|
فهلّا على جدّيك إذ ذاك تغضب |
هما حين يسعى المرء مسعاة جده |
|
أناخا فشدّاك العقال المؤرب |
(١ / ٤٨٥)
إليكم ذوى آل النبى تطلعت |
|
نوازغ من قلبى ظماء وألبب |
(٢ / ٢٦٩)
وإيّاك إياك المراء فإنه |
|
إلى الشر دعّاء وللشر جالب |
(٢ / ٣٣١)
وكونى على الواشين لدّاء شغبة |
|
كما أنا للواشى ألدّ شغوب |
(٢ / ٣٤٤)