مشائيم ليسوا مصلحين عشيرة |
|
ولا ناعب إلا ببين غرابها |
(٢ / ١٣٤)
فلما جلاها بالإيام تحيزت |
|
ثباتا عليها ذلّها واكتئابها |
(٢ / ٤٩٧)
وما مثله فى الناس إلا مملكا |
|
أبو أمّه حىّ أبوه يقاربه |
(٢ / ١٦٧)
وجدتم بنيكم بيننا إذ نسبتم |
|
وأىّ بنى الآخاء تنبو مناسبه |
(١ / ٢٢٥ ، ٣٣٩)
نظرت بسنجار كنظرة ذى هوى |
|
رأى وطنا فانهلّ بالماء غالبه |
لأونس من أبناء سعد ظعائنا |
|
يزنّ الذى من نحوهن مناسبه |
فقامت إليه خدلة الساق أعلقت |
|
به منه مسموما دوينة حاجبه |
(١ / ٢٥٦ ، ٢٥٧)
وإنّا ليرعى فى المخوف سوامنا |
|
كأنه لم يشعر به من يحاربه |
(١ / ٣٦٩)
أناف على باقى الجمال ودففت |
|
بأنوار عشب مخضئلّ عوازبه |
(١ / ٤٣٢)
(ولكن ديلفىّ أبوه وأمه |
|
بحوران) يعصرن السليط أقاربه |
(١ / ٥٣٧)
تلوّم يهياه بياه وقد مضى |
|
من الليل جوز واسبطرت كواكبه |
(٢ / ٨٣)
(أنا السيف إلا أن للسيف نبوة) |
|
ومثلى لا تنبو عليه مضاربه |
(٢ / ٢٧٢)
سيروا بنى العم فالأهواز منزلكم |
|
ونهر تيرى فلا تعرفكم العرب |
(١ / ١١٩ ، ٢ / ١٠٠ ، ١٢١)
أستحدث الركب من أشياعهم خبرا |
|
أم عاود القلب من أطرابه طرب |
(١ / ٣٠١)