بيضاء فى نعج صفراء فى برج |
|
كأنها فضة قد مسها ذهب |
(١ / ٣٢٦)
(والعيس من عاسج أو واسجة خببا) |
|
ينحزن من جانبيها وهى تنسلب |
(١ / ٤٧٤)
حتى إذا دوّمت فى الأرض راجعه |
|
كبر ولو شاء نجّى نفسه الهرب |
(٢ / ٤٧٩)
هل أنت عن طلب الأيفاع منقلب |
|
أم كيف يحسن من ذى الشيبة اللعب |
(/ ٤٨٦)
أم هل ظعائن بالعلياء نافعة |
|
وإن تكامل فيها الدّلّ والشنب |
(٢ / ٤٨٦)
لمياء فى شفتيها حوّة لعس |
|
وفى اللهاة وفى أنيابها شنب |
(٢ / ٤٨٦)
أنا الحباب الذى يكفى سمى نسى |
|
(إذا القميص تعدّى وسمه النسب) |
٢ / ٥٢٦)
(أقفر من أهله املحوب) |
|
فالقطبيات فالذنوب |
(٢ / ١٨٨)
أعاقرات كذات رحم |
|
أم غانم كمن يخيب |
(١ / ٥١٨)
كأن محرّبا من أسد ترج |
|
ينازلهم لنابيه قبيب |
(١ / ٦٨)
تدرّى فوق متنيها قرونا |
|
على بشر وآنسة لباب |
(٢ / ١٣)
طعامهم إذا أكلوا مهنّا |
|
وما إن لا تحاك لهم ثياب |
(٢ / ٧٠ ، ٢ / ٣٣٨)
عارضننا أصلا فقلنا الربوب |
|
حتى أضاء الأقحوان الأشنب |
(٢ / ٢٢٠)