جازت القوم إلى أرحلنا |
|
آخر الليل بيعفور خدر |
(١ / ٥٢٤ ، ٢ / ٢٣٣)
أصحوت اليوم أم شاقتك هر |
|
ومن الحب جنون مستعر |
(٢ / ٢٩ ، ١٠٢)
فغداء لبنى قيس على |
|
ما أصاب الناس من سوء وضرّ |
ما أقلت قدمى إنهم |
|
نعم الساعون فى الأمر المبرّ |
(٢ / ٢٩)
(أيها الفتيان فى مجلسنا |
|
جرّدوا منها) واردا وشقر |
(٢ / ١١٥)
(أرّق العين خيال لم يقر) |
|
طاف والركب بصحراء يسرّ |
(٢ / ٣٩٩)
فهى بدّاء إذا ما أقبلت |
|
فخمة الجسم رداح هيدكر |
(٢ / ٤١٦)
فتبازت فتبازخت لها |
|
(جلسة الجازر يستنجى الوتر) |
(١ / ٦٢)
بنّت عليه الملك أطنابها |
|
كأس رنوناة وطرف طمر |
(١ / ٤٠٩)
وإنما العيش بربّانه |
|
وأنت من أفنانه مقتفر |
(١ / ٤١٠)
لا تفزع الأرنب أهوالها |
|
ولا ترى الذئب بها ينحجر |
(٢ / ٣٨٥ ، ٥١١)
بحسبك فى القوم أن |
|
يعلموا بأنك فيهم غنىّ مضر |
(٢ / ٧٠ ، ٢ / ٣٣٦)
ألكنى إليها وخير الرسو |
|
ل أعلمهم بنواحى الخبر |
(٢ / ٤٧٤)
وطعنة مستبسل ثائر |
|
ترد الكتيبة نصف النهار |
(٢ / ٥١٢ ، ٥١٣)