(المفتوحة):
(فقلت له لا تبك عينك) إنما |
|
نحاول ملكا أو نموت فنعذرا |
(١ / ٢٧٤)
ألا هل أتاها والحوادث جمة |
|
بأن امرأ القيس بن تملك بيقرا |
(١ / ٣٣٦)
ألم تعلمى ما ظلت بالقوم واقفا |
|
على طلل أضحت معارفه قفرا |
(١ / ٣٧٦)
وإن قال غاو من تنوخ قصيدة |
|
بها جرب عدّت علىّ بزوبرا |
(٢ / ٣ ، ٢ / ٢٧٤)
فأصبح جاراكم قتيلا ونافيا |
|
(أصم فزادوا فى مسامعه وقرا) |
(٢ / ١٧)
أولى فأولى يا امرأ القيس بعد ما |
|
خصفن بآثار المطىّ الحوافرا |
(٢ / ٩٠)
قرعت طنابيب الهوى يوم عالج |
|
ويوم النقا حتى قسرت الهوى قسرا |
(٢ / ٢١٠)
وظاهر لها من يابس الشخت واستعن |
|
عليها الصبا واجعل يديك لها سترا |
(٢ / ٢٢٦)
على لاحب لا يهتدى بمناره |
|
(إذا سافه العود الديافىّ جرجرا) |
(٢ / ٣٨٥ ، ٥١١)
قتلت قتيلا لم ير الناس مثله |
|
أقبله ذو تومتين مسوّرا |
(٢ / ٣٩٦)
لقد عيّل الأيتام طعنة ناشر |
|
أناشر لا زالت يميتك آشره |
(١ / ١٨٣)
لو لم تكن غطفان لا ذنوب لها |
|
إلىّ لامت ذو وأحسابها عمرا |
(١ / ٤١٨)
لا تلسمنّ أبا عمران حجته |
|
ولا تكونن له عونا على عمرا |
(١ / ٤٩٣)