فسيان حرب أو تبوء وبمثله |
|
وقد يقبل الضيم الذليل المسيّر |
(١ / ٣٤٨)
فأبت إلى فهم وما كدت آئبا |
|
وكم مثلها فارقتها وهى تصفر |
(١ / ٣٨٦)
وبشرة يأبونا كأن خباءنا |
|
جناح سمانى فى السماء تطير |
(١ / ٤٢١)
ألا يا اسلمى يا دارمىّ على البلى |
|
ولا زال منهلّا بجرعائك القطر |
(٢ / ٦٦)
أسكران كان ابن المراغة إذا هجا |
|
تميما ببطن الشام أم متساكر |
(٢ / ١٥٣)
إذا ابن أبى موسى بلالا بلغته |
|
فقام بفأس بين وصليك جازر |
(٢ / ١٥٧)
هما خطتا إما إسار ومنه |
|
وإما دم والقتل بالحر أجدر |
(٢ / ١٧٦)
فكان مجنّى دون من كنت أتّقى |
|
ثلاث شخوص كاعبان ومعصر |
(٢ / ١٨٥)
تراه كأن الله يجدع أنفه |
|
وعينيه إن مولاه ثاب له وفر |
(٢ / ١٩٨)
وعينان قال الله كونا فكانتا |
|
فعولان بالألباب ما تفعل الخمر |
(٢ / ٤٩٥)
لها مقلتا حوراء طلّ خميلة |
|
من الوحش ما تنفك ترعى عرارها |
(١ / ٣٣١)
فلا تغضبن من سيرة أنت سرتها |
|
فأوّل راض سيرة من يسيرها |
(٢ / ١٦)
فليست خراسان التى كان خالد |
|
بها أسد إذ كان سيفا أميرها |
(٢ / ١٧٠)