وإنى لأسمو بالوصال إلى التى |
|
يكون شفاء وصلها وازديارها |
(٢ / ١٩٦)
فما روضة بالحزن طيبة الثرى |
|
يمجّ الندى جثجاثها وعرارها |
بأطيب من أردان عزة موهنا |
|
وقد أوقدت بالمندل الرطب نارها |
(٢ / ٤٧٩)
إلى ملك ما أمه من محارب |
|
أباه ولا كانت كليب تصاهره |
(٢ / ١٦٧)
يال بكر أنشروا لى كليبا |
|
يال بكر أين أين الفرار |
(٢ / ٤٣٩)
حتى اتقونى وهم منى على حذر |
|
والقول ينفذ ما لا تنفذ الإبر |
(١ / ٦٩)
الله يعلم أنّا فى تلفتنا |
|
يوم الفراق إلى أحبابنا صور |
(١ / ٩٥)
يا تيم تيم عدىّ لا أبا لكم |
|
لا يلفينكم فى سوأة عمر |
(١ / ٣٤٥)
حنّت قلوصى إلى بابوسها جزعا |
|
فما حنينك أم ما أنت والذّكر |
(١ / ٤٠٩)
(تطايح الكل من أردافها صعدا) |
|
كما تطاير عن مأنوسة الشرر |
(١ / ٤١٠)
كأنها بنقا العزّاف طاوية |
|
لما انطوى بطنها واخروّط السفر |
مارّية لؤلؤان اللون أوّدها |
|
طل وبنّس عنها فرقد خصر |
(١ / ٤١٠)
حتى كأن لم يكن إلا تذكره |
|
والدهر أيّتما حال وهارير |
(١ / ٥١٩ ، ٥٢٧)
(ترتع ما رتعت حتى إذا ادّكرت) |
|
فإنما هى إقبال وإدبار |
(٢ / ٨ ، ٤٠٥)