وأننى حيثما يسرى الهوى بصرى |
|
من حيث ما سلكوا أدنو فأنظور |
(٢ / ٩٩ ، ٣٥٠)
إن امرأ غرّه منكن واحدة |
|
بعدى وبعدك فى الدنيا لمغرور |
(٢ / ١٨٣)
ماذا تقول لأفراخ بذى مرخ |
|
زغب الحواصل لا ماء ولا شجر |
(٢ / ٢٩٦)
إن الأنام رعايا الله كلهم |
|
هو السليطيط فوق الأرض مستطر |
(٢ / ٤٢٧)
له زجل كأنه صوت حاد |
|
إذا طلب الوسيقة أو زمير |
(١ / ١٦٣ ، ٤٠٥ ، ٢ / ١٣٨)
ولو رضيت يداى بها وضنّت |
|
لكان علىّ فى القدر الخيار |
(١ / ٢٧٠)
(ألم يخز التفرق جند كسرى) |
|
ونفخوا فى مدائنهم فطاروا |
(١ / ٤٩٨ ، ٢ / ٥٩)
إذا اجتمعوا علىّ وأشقذونى |
|
فصرت كأننى فرأ متار |
(١ / ٥٢٣ ، ٢ / ٣٧١)
فقلنا أسلموا إنّا أخوكم |
|
فقد برئت من الإحن الصدور |
(٢ / ١٩٠)
تغلغل حب بثنة فى فؤادى |
|
فباديه مع الخافى يسير |
(٢ / ٢٠٩)
خلّوا طريق الديدبون وقد |
|
فات الصبا وتنوزع الفخر |
(١ / ٤٠٩)
وإذا ذكرت أباك أو أيامه |
|
أخزاك حيث تقبّل الأحجار |
(٢ / ١٩٠)
ما لك لا تذكر أو تزور |
|
بيضاء بين حاجبيها نور |
تمشى كما يطّرد الغدير |
(١ / ١٣٧)