فخير نحن عند الناس منكم |
|
إذا الداعى المثوب قال يالا |
(١ / ٢٨٦ ، ٢ / ١٥٣ ، ٤٣٩)
(وشعر قد أنقت له طريف) |
|
أجنّبه المساند والمحالا |
(١ / ٣٢٧)
أجدّك لن ترى بثعيلبات |
|
ولا بيدان ناجية ذمولا |
(١ / ٣٨٣)
أبو حنش يؤرقنى وطلق |
|
وعباد وآونة أثالا |
(٢ / ١٥٥)
وميّة أحسن الثقلين وجها |
|
وسالفة وأحسنه قذالا |
(٢ / ١٨٧)
أبوك أبوك أربد غير شك |
|
أحلّك فى المخازى حيث حلّا |
(٢ / ٣٣٢)
كهداهد كسر الرماة جناحه |
|
يدعو بقارعة الطريق هديلا |
(١ / ٤٦٠)
فى كل يوم من ذؤاله |
|
ضغث يزيد على إباله |
فلأحشأنّك مشقصا |
|
أوسا أويس من الهباله |
(١ / ٤٤٣)
يتركن شذّان الحصى جوافلا
(١ / ١٣٨)
تسمع من شذّانها عواولا
(١ / ٢١٩)
قالوا ارتحل فاحطب فقلت هلّا
(٢ / ٣٧)
وهل علمت فحشاء جهله
(١ / ٣٧٧)
قد كان فيما بيننا مشاهله