ثم تولت وهى تمشى البأدله
(١ / ٤٨٦)
وأنا فى الضّرّاب قيلان القله
(١ / ٦١)
إنى امرؤ أصفى الخليل الخلّة
(٢ / ٤١)
إنّ محلّا وإنّ مرتحلا |
|
وإن فى السّفر إذ مضوا مهلا |
(٢ / ١٥٢)
فاذكرى موقفى إذا التقت ال |
|
خيل وسارت إلى الرجال الرجالا |
(٢ / ١٦)
قلت إذا أقبلت وزهر تهادى |
|
ونعاج الملا تعسفن رملا |
(٢ / ١٦١)
يوما تراها كمثل أردية العص |
|
ب ويوما أديمها نغلا |
(٢ / ١٦٨ ، ١٦٩)
وإذا ما خلا الجبان بأرض |
|
طلب الطعن وحده والنزالا |
(٢ / ٥٠٩)
رأى الأمر يفضى إلى آخر |
|
فصيرّ آخره أولا |
(١ / ٤١٥ ، ٥١٨)
(فألفيته غير مستعتب) |
|
ولا ذاكر الله إلا قليلا |
(١ / ٣١٥)
فلا مزنة ودقت ودقها |
|
ولا أرض أبقل إبقالها |
(٢ / ٤١١)
(هممت بنفسى كل الهموم) |
|
فأولى لنفسى أولى لها |
(٢ / ٢٨٣)
أبعد ابن عمرو من آل الشّر |
|
يد حلّت به الأرض أثقالها |
(٢ / ٣٩٢)