(ودّع هريرة إن الركب مرتحل) |
|
وهل تطيق وداعا أيها الرجل |
(١ / ٩٦ ، ٢ / ٢٣٢)
أنى اهتديت لتسليم على دمن |
|
بالغمر غيّرهن الأعصر الأول |
(١ / ١١٦)
أستغفر الله ذنبا لست محصيه |
|
رب العباد إليه الوجه والعمل |
(١ / ٢٩٢ ، ٢ / ٤٥٢)
إذا تقوم يضوع المسك أصورة |
|
والعنبر الورد من أردانها شمل |
(١ / ٤٧٧)
السالك الثغرة اليقظان كالئها |
|
مشى الهلوك عليها الخيعل الفضل |
(١ / ٥١٥)
(أبلغ يزيد بنى شيبان مألكة) |
|
أما تبيت أما تنفك تأتكل |
(٢ / ٧٥)
أتنتهون ولن ينهى ذوى شطط |
|
كالطعن يهلك فيه الزيت والفتل |
(٢ / ١٤٨)
تغاير الشعر فيه إذ سهرت له |
|
حتى ظننت قوافيه ستقتتل |
(٢ / ١٧٩)
فاذهب فأىّ فتى فى الناس أحرزه |
|
من يومه ظلم دعج ولا جبل |
(٢ / ٢٠٠)
(فى فتية كسيوف الهند قد علموا) |
|
أن هلك كل من يحفى وينتعل |
(٢ / ٢٠٦)
(وقد غدوت إلى الحانوت يتبعنى) |
|
شاو مشلّ شلول شلشل شول |
(٢ / ٢٨٩)
اعتاد قلبك من سلمى عوائده |
|
وهاج أهواءك المكنونة الطلل |
ربع قواء أذاع المعصرات به |
|
وكلّ حيران سار ماؤه خضل |
(٢ / ٤٣٦)
يخفى التراب بأخلاف ثمانية |
|
(فى أربع مسّهنّ الأرض تحليل) |
(٢ / ٣١٤)