كاد اللعاع من الحوذان يشحطها |
|
ورجرج بين لحييها خناطيل |
(١ / ٤٥٧)
فلو قدر السنان على لسان |
|
لقال لك السنان كما أقول |
(١ / ٧٨)
أتنسى لا هداك الله ليلى |
|
وعهد شبابها الحسن الجميل |
كأن وقد أتى حول جديد |
|
أثافيها حمامات مثول |
(١ / ٣٣٨)
كما خط الكتاب بكف يوما |
|
يهودى يقارب أو يزيل |
(٢ / ١٧٥)
لأمّ الأرض ويل ما أجنت |
|
غداة أضر بالحسن السبيل |
(٢ / ٣٧٢)
فإن تبخل سدوس بدرهميها |
|
فإن الريح طيبة قبول |
(٢ / ٣٧٥)
فشايع وسط ذودك مقبئنا |
|
لتحسب سيدا ضبعا تبول |
(٢ / ٤١١)
لعزة موحشا طلل |
|
يلوح كأنه خلل |
(٢ / ٢٤٧)
كأن صوت جرعها تساحل |
|
هاتيك هاتا حتنى تكاتل |
لدم العجى تلكمها الجنادل |
(١ / ٧٠)
أعاشنى بعدك واد مبقل |
|
آكل من حوذانه وأنسل |
(١ / ١٣٨ ، ٢ / ٢٢)
قاتلى القوم يا خزاع ولا |
|
يأخذكم من قتالهم فشل |
(١ / ٢٩٥)