٢٣ ـ الصنعة النحوية فى جمع (جرو ، ودلو) على : أجر وأدل ، وجرىّ ودلىّ. (٢ / ٢٢٩).
٢٤ ـ (طويوى) مثال (فعلول) من (طويت) وصنعة الإعلال فيه حتى آل إلى (طيّىّ). (٢ / ٢٥٤ ، ٢٥٥).
٢٥ ـ إبدال الياء من الواو فى : ديوان واجليواز. (٢ / ٢٦٢).
٢٦ ـ تفسير التدافع الظاهرى فى إيثارهم الياء على الواو فى نحو : لويت ليّا وسيّد ، وداينت ، مع إبدالهم الياء واوا لغير علة فى نحو : الفتوى ، وفى : عوى الكلب عوّة. (٢ / ٣٠ ، ٣١).
٢٧ ـ قولهم : (أبيض لياح) قلبت فيه الواو ياء استخفافا ، لا عن علة موجبة ، لأنها ليست جمعا ولا مصدرا جاريا على فعله ، ثم زادوا الاستخفاف ، فأجروا ذلك مع فتح فاء الكلمة. (١ / ٣٤٩ ، ٢ / ٢٩١ ، ٢٩٢).
٢٨ ـ قالوا : مياثق ودياوين والأريحيّة وجيلانىّ ، فأعلّوا على غير شرط الإعلال ، توضيح ذلك ، وتفسير ابن جنى له. (٢ / ٣٨٠ ـ ٣٨٣).
٢٩ ـ قالوا : ثيرة جمع ثور فأعلّوا ، وللصرفيين فى إعلاله ثلاثة آراء. (١ / ١٥١).
٣٠ ـ إذا كان اجتماع الواو والياء فى علم فإنه يصحح ، فيقال : حيوة ، فلماذا ـ إذن ـ أعلوا (أسيّد) علما؟. (١ / ١٨٦ ، ١٨٧).
٣١ ـ قالوا : قرواح وقرياح ، وهذا ليس إعلالا ، وإنما كل واحد منهما مثال برأسه. (١ / ١٧٢ ، ١٧٣).
٣٢ ـ لم يعلّ (حيوة) كراهية اجتماع المثلين ، إلى جانب أنه علم ، والأعلام يحتمل لها كثير من كلف الأحكام. (٢ / ٢٦٢).
٣٣ ـ قلب الواو ياء فى : قسىّ وأينق واليمى (اليوم). (١ / ١١١).
[قلب الواو ألفا] :
٣٤ ـ لام (اقلولى) واو ، لا ياء ، فأما لا (اذلولى) فمشكوك فيه. (١ / ٥٩).
٣٥ ـ لو تكلفت أن تأتى ب (استفعل) من غير المثل الواردة فى (استنوق ، واستحوذ) لوجب الإعلال ، فلا تقول من (الطّود) استطود ، ولا من (الحوت) : استحوت ، إنما تقول : استطاد واستحات. (١ / ١٥٦ ، ١٥٧).
٣٦ ـ أعلّوا (استعان) وليس تحته ثلاثىّ مستعمل ، لأنه وإن لم ينطق بثلاثيّه فهو فى