٦ ـ (فعلة وفعلة) يجمعان على فعلات وفعلات وفعلات وفعلات وفعلات وفعلات. (١ / ١٠٨).
٧ ـ جمعوا (صحراء) على (صحراوات) فأبدلوا الهمزة ؛ لئلّا يجمعوا بين علامتى تأنيث.
[الجمع المكسّر] :
٨ ـ التكسير أقوى فى التغيير من التحقير ؛ لأن التكسير أمر عرض للإخراج عن الواحد والزيادة فى العدّة ، أمّا التحقير فمبقّ للواحد على إفراده. (٢ / ٤٦٨).
٩ ـ تكسير الاسم يبعده عن واحده الذى هو الأصل ، فيحتمل التغيير ، ولا سيما مع اختلاف معانى الجمع. (١ / ٢٤٥ ، ٢٤٦).
١٠ ـ قد تتشابه الحركات والسكنات فى كلّ من الفرد وجمعه ، ولكن الاعتبار فى ذلك مختلف ، نحو فلك ، ودلاص ، وقنو وقنوان ، وفوم وفومان. (٢ / ٣٠٠ ، ٣٦٢ ، ١ / ١٤٢ ـ ١٤٤).
١١ ـ قد يوضع الجمع موضع الواحد ، وقد يوضع الواحد موضع الجمع. (٢ / ١٨٧ ـ ١٩٠).
١٢ ـ الجمع قد يحدث للواحد تأنيثا ، نحو : هذا جمل وهذه جمال ، وهذا رجل وهذه رجال ، وصبىّ وصبية ، وجريب وأجربة. (٢ / ٤٤٨).
١٣ ـ قد يوصف المفرد بالجمع على التأويل ، نحو : برمة أعشار ، وجفنة أكسار ، وثوب أكباش. (٢ / ٢٣٩).
١٤ ـ قد يجمع المذكر على ما يجمع عليه المؤنث ، حملا على المعنى ، نحو : رسول وأرسل ، وجناح وأجنح. (٢ / ١٨٥).
١٥ ـ الصفة والاسم قد يشتركان فى هيئة الجمع من غير تفرقة ، ومن ذلك : حسن وحسان كجبل وجبال ، وفرس ورد ، وخيل ورد كسقف وسقف ، وغفور وغفر كعمود وعمد ، وبازل وبوازل كغارب وغوارب. (١ / ١٦٩).
١٦ ـ كسّروا (فعلا) على (أفعل) ، وما عداه من الثلاثى يكسّر على أفعال ، وذلك مقيس. (١ / ٤٢٢).
١٧ ـ كسروا (فعالا وفعيلا) على (فعال) ، من حيث كانتا أختين تتعاقبان على المعنى الواحد ، نحو دلاص ، وكرام. (١ / ٤٥٩).