الاجابة
(١) في الصدور مجاز مرسل مفرد ، علاقته المحلية : لأن الصدور محل القلوب التي تتأثر بالحقد وغيره.
(٢) في الأنباء مجاز مرسل ، علاقته : التعلق الاشتياقي ، إذ الوعيد ليس بالنبأ بل بالمنبأ به ، أي المخبر به.
(٣) في كلمة البنان مجاز علاقته الجزئية ، إذ المراد الكف ، وكذا في يمين مجاز علاقته السببية ، إذ المراد : ليس لها وفاء بالمحلوف عليه.
(٤) في دناهم مجاز مرسل علاقته المسببية ، إذ المراد : جاز بناهم كما في المثل كما تدين تدان ، أي كما تفعل تجازى.
(٥) في كلمة يمينه ، مجاز مرسل علاقته المحلية ، إذ المعنى : بقوته وقدرته.
(٦) في كلمة القتلى ، مجاز مرسل علاقته ما سيكون ، إذ المراد : فيمن سيقتلون.
(٧) في كلمة نارا ، مجاز مرسل علاقته المسببية ، لأن أكل هذه الأموال يوصل الى النار.
تدريب ثان
١ ـ «ذلك بما قدمت أيديهم»
٢ ـ (فَظَلَّتْ أَعْناقُهُمْ لَها خاضِعِينَ)
٣ ـ ناولني الطبيب جرعة الشفاء
٤ ـ (وَجَعَلْنَا الْأَنْهارَ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمْ)
٥ ـ بلادي وإن جارت عليّ عزيزة |
|
وأهلي وإن ضنوا عليّ كرام |
٦ ـ لك القلم الأعلى الذي بشباته |
|
يصاب من الأمر الكلي والمفاصل (١) |
٧ ـ (وَكَمْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها)
٨ ـ (فَمَنِ اعْتَدى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدى عَلَيْكُمْ)
__________________
(١) الشباة : حد السيف ونحوه ، والمراد هنا : حد القلم ، وإصابة الكلى كنية عن إصابة الصواب.