__________________
التوحيد ، باب قول الله تعالى : (فَلا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَنْداداً) ، و (رقم ٦٠٠١) : كتاب الأدب ، باب قتل الولد خشية أن يأكل معه ، و (رقم ٦٨٦١) : كتاب الديات ، باب قول الله تعالى : (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزاؤُهُ جَهَنَّمُ) ، و (رقم ٧٥٣٢) :
التوحيد ، باب قول الله تعالى : (يا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَما بَلَّغْتَ رِسالَتَهُ) ، و (رقم ٤٧٦١) : التفسير ، باب (وَالَّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللهِ إِلهاً آخَرَ وَلا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللهُ إِلَّا بِالْحَقِ) ... الآية» ، و (رقم ٦٨١١) : كتاب المحاربين (الحدود) : باب إثم الزناة ،. وأخرجه مسلم (٨٦ / ١٤١ ، ١٤٢) : كتاب الإيمان ، باب كون الشرك أقبح الذنوب وبيان أعظمها بعده ،. وأبو داود في سننه (رقم ٢٣١٠) : كتاب الطلاق ، باب تعظيم الزنا ،. والترمذي (رقم ٣١٨٢) : كتاب التفسير ، باب «ومن سورة الفرقان» ،. والمصنف في المجتبي (رقم ٤٠١٣) : كتاب تحريم الدم ، باب ذكر أعظم الذنب ، وعزاه الإمام المزي للمصنف في كتاب الرجم من الكبرى ، وسيأتي هنا في التفسير (رقم ٣٨٩) ، كلهم من طريق أبي وائل شقيق بن سلمة عن أبي ميسرة عمرو بن شرحبيل الهمداني عن ابن مسعود مرفوعا ، وانظر تحفة الأشراف (رقم ٩٤٨٠).
وفي بعض طرق هذا الحديث : وتلا هذه الآية ، وفي رواية : (فأنزل الله عزوجل تصديقها) (وَالَّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللهِ إِلهاً آخَرَ وَلا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلا يَزْنُونَ ، وَمَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ يَلْقَ أَثاماً) [الفرقان : ١٦٨].
وقد أخرجه البخاري في صحيحه (رقم ٤٧٦١) ، والترمذي (رقم ٣١٨٣) ، والنسائي في المجتبى (رقم ٤٠١٤ ، ٤٠١٥) وفي الرجم : الكبرى ـ كما في النكت الظراف (٩٣١١) ـ وغيرهم من طريق واصل الأحدب عن أبي وائل عن ، ابن مسعود ـ به ، لم يذكر عمرو بن ميسرة في الإسناد.
[تنبهان] :. سقط طريق واصل الأحدب من النسخة المطبوعة من فتح الباري ، وهو ثابت في تحفة الأشراف وفي شرح الحافظ في الفتح ، وفي المطبوع من متن البخاري (بغير شرح الحافظ).