[٢٥١] ـ أخبرنا إسحاق بن إبراهيم ، أنا المخزوميّ ، أخبرني مهديّ بن ميمون ، عن غيلان بن جرير قال : قلت لأنس : أرأيتم معشر الأنصار ، أهذا الاسم كنتم تسمّون به أم سمّاكم الله تبارك وتعالى؟ قال : بل سمّانا الله به.
* * *
__________________
(٢٥١) ـ * أخرجه البخاري في صحيحه : (رقم ٣٧٧٦) بأتم من هذا ـ كتاب مناقب الأنصار ، باب مناقب الأنصار : (وَالَّذِينَ تَبَوَّؤُا الدَّارَ وَالْإِيمانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حاجَةً مِمَّا أُوتُوا) و (رقم ٣٨٤٤) بلفظ «كنا نأتي أنس بن مالك فيحدثنا عن الأنصار .......» باب أيام الجاهلية ، من طريق مهدي بن ميمون عن غيلان ـ به ، انظر تحفة الأشراف (رقم ١١٢٨).