المؤقدان ، مؤسى ، جؤنى. (٢ / ٣٦٣ ـ ٣٦٩).
[قلب الياء واوا] :
٦٠ ـ جاء عنهم : رجل مهوب ، وبرّ مكول ، ورجل مسور به ، وقياسه عند الخليل أن يكون مما قلبت فيه الياء واوا. (١ / ١٣٠).
٦١ ـ قلبت الياء واوا من غير موجب سوى الاستحسان ، نحو : الفتوى والبقوى والتقوى والشّروى. (١ / ١٢٩ ، ١٦٩ ، ٣١٣).
٦٢ ـ (الحيوان) عند الجماعة ـ إلا أبا عثمان ـ من مضاعف الياء ، وأصله (حييان) فقلبوا الياء واوا ؛ للالتقاء المثلين. (٢ / ٢٦٢).
٦٣ ـ امتنعوا من تصحيح الياء الساكنة بعد ضمة. (٢ / ١٣٠).
[قلب الياء ألفا] :
٦٤ ـ كثر قلب الياء ألفا ـ استحسانا ، لا وجوبا ـ ممّا لم يستوف شروط هذا الإعلال ، نحو قولهم : (طائى وحارى وحاحيت وعاعيت هاهيت وياجل وياءس) وقلّما ترى فى الواو هذا. (١ / ١٦١ ، ١٨٥ ، ١ / ٤٣١).
٦٥ ـ قلبت الياء ألفا فى (استافوا) ولم تقلب الواو فى (اجتوروا). (١ / ١٨٢).
٦٦ ـ قلبت الياء ألفا فى (آية) فى قول سيبويه. (٢ / ٢٤٢ ، ١ / ٤٣١).
٦٧ ـ من مذهب ابن جنى أن الياء إذا تطرفت بعد ألف زائدة قلبت ألفا أولا ، ثم همزة بعد ذلك ، نحو قضاء. (١ / ١٣٠ ، ٢٧١ ، ٢٧٣ ، ٣٤٦).
٦٨ ـ عدم الإعلال فى (استتيست الشاة) و (استفيل الجمل) أسهل منه فى (استحوذ) ، لأن ل (استحوذ) فعلّا معلّا يجرى عليه ، وليس ذلك فيما سبق ، إذ هما من اسم جوهر هو (التّيس والفيل). (١ / ١٥٦).
٦٩ ـ لو تكلفت أن تأتى ب (استفعل) من غير المثل الواردة فى (استتيست الشاة واستفيل الجمل) لوجب الإعلال. (١ / ١٥٧).
٧٠ ـ تصحيح ما حقه الإعلال من الأجوف اليائىّ لم يسمع ، فلم يقولوا : بيعة ولا سيرة ، فى جمع : بائع وسائر ، بخلاف الواوىّ. (١ / ١٦٠ ، ١٦١).
٧١ ـ ليس المجرد تحرك الياء وانفتاح ما قبلها علّة وحيدة لقلبها ألفا ، بل لا بدّ من شروط أخرى. (١ / ٢٧٩ ، ١٨٠).
٧٢ ـ الصنعة النحوية فى انتقال (بيع) إلى (باع). (٢ / ٢٣٠).