٢ ـ ترقيم الأحاديث والآثار الموجودة في الكتاب. وطريقتنا في الترقيم أن الحديث إذا ورد من طريقين فهما حديثان : إلا إذا جمعهما الإمام النسائي ب (ح) التحويل فاعتبرها حديثا واحدا وتكرر ذلك على مدار الكتاب (١٧) مرة أرقامها هي : (٢٧٤ ، ٢٧٦ ، ٤٧١ ، ٥٣٩ ، ٦٣٨ ، ٦٤٢ ، ٦٤٤ ، ٦٥٨ ، ٦٦١ ، ٦٧٦ ، ٦٩٧ ، ٧٠٢ ، ٧١٢ ، ٧٢٦ ، ٧٣٣ ، ٧٣٤ ، ٧٣٥).
٣ ـ حذفنا من أول سند كل حديث في نسخة (ح) قوله : [أخبرنا علي ، قال : أخبرنا محمد ، قال أخبرنا أحمد قال ..] وبدأنا بقول الإمام أحمد بن شعيب النسائي مباشرة. وذلك لأن الكتاب إنما هو للنسائي ، وإبقاء السند المطول عند كل حديث لا داعي له طالما هو موجود في أول الكتاب ثم هو في نسخة واحدة ، وهي غير الرواية الأخرى ، فهذه رواية ابن حيوية والأخرى رواية حمزة كما بيّنا ذلك عند وصفنا لهما ، فرأينا حذفه ولن ننبه في الحواشي كلما ورد طلبا للاختصار ، وعدم التطويل بما لا فائدة فيه ، ما دمنا قد نبهنا على ذلك هنا. وأيضا حتى لا يأتي مغفل أو جاهل أو متعصب فيظن أن الكتاب من تصنيف غير الإمام النسائي.
٤ ـ عزو الآيات القرآنية إلى سورها ، مع بيان الأرقام وذلك في