النسخة (ح) ففعلنا مثل ذلك إلا أننا زدنا (ح) فيها هكذا (ح ١ ا ، ح ا ب).
١٣ ـ ذيلنا لكتاب التفسير بأحاديث ذكرها المزي في تحفة الأشراف ، ولم نجدها في الأصلين اللذين اعتمدنا عليهما ، وسيأتي في نهاية النص المحقق.
* طريقة التخريج :
١ ـ قمنا بتخريج الأحاديث من الكتب الستة أولا ؛ لأن العزو لغيرها أقل درجة منها. واستعنّا في سبيل إتقان ذلك بكتاب «تحفة الأشراف بمعرفة الأطراف» للحافظ أبي الحجاج المزيّ رحمهالله تعالى ، فهو كتاب فذّ ؛ وقد استوعب جميع أحاديث التفسير لأنه على شرطه باعتبار أنه جزء من السنن الكبرى ـ وفي هذا توثيق لنصوصه لمن شاء المراجعة ـ وإن كان الحافظ ابن حجر قد تعقبه في التهذيب (١ / ٦) بما لا طائل تحته كما بينّاه فيما سبق.
٢ ـ صدّرنا كل حديث بما يليق به من درجة : صحة أو حسن أو ضعف ..... أو رجاله ثقات (إذا كان ظاهره الصحة وبه علّة تمنع من القول بصحته ليقف القارئ على ذلك بأيسر طريق).
٣ ـ ما كان من الأحاديث في الصحيحين أو أحدهما خرّجنا بقية