[١٩٧] ـ أنا أحمد (١) بن حرب ، نا ابن فضيل ، عن عمارة ، عن أبي زرعة ، عن أبي هريرة قال : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم / يقول : «لا تقوم السّاعة حتّى تطلع الشّمس من مغربها ، فإذا طلعت فرآها النّاس آمن من عليها فذاك حين (لا يَنْفَعُ نَفْساً إِيمانُها لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ)».
__________________
(١) في الأصل «حمزة» والتصويب من تحفة الأشراف والمعجم المشتمل لابن عساكر وليس من شيوخ الكتب الستة من اسمه حمزة.
__________________
ـ مختصرا ـ كتاب الحروف والقراءات ، باب * وأخرجه الترمذي في جامعه : (رقم ٢١٨٦) كتاب الفتن ، باب ما جاء في طلوع الشمس من مغربها و (رقم ٣٢٢٧) كتاب تفسير القرآن ، باب ومن سورة يس ، كلهم من طريق إبراهيم عن أبيه يزيد بن شريك بن طارق التيمي ـ من تيم الرباب ـ به ، وسيأتي (رقم ٤٥٠) ، انظر تحفة الأشراف (رقم ١١٩٩٣).
(١٩٧) ـ * أخرجه البخاري في صحيحه : (رقم ٤٦٣٥) كتاب التفسير ، باب قُلْ هَلُمَّ شُهَداءَكُمُ * وأخرجه مسلم في صحيحه : (رقم ١٥٧ / ٢٤٨) كتاب الإيمان ، باب بيان الزمن الذي لا يقبل فيه الإيمان * وأخرجه أبو داود في سننه : (رقم ٤٣١٢) كتاب الملاحم ، باب أمارات الساعة * وأخرجه المصنف في الكبرى : كتاب الوصايا ، وكتاب الزكاة * وأخرجه ابن ماجة في سننه : (رقم ٤٠٦٨) كتاب الفتن ، باب طلوع الشمس من مغربها ، كلهم من طريق عمارة بن القعقاع ، عن أبي زرعة ـ به ، انظر تحفة الأشراف (رقم ١٤٨٩٧).