الأعيان وإنباء أبناء الزمان مما ثبت بالنقل أو السماع أو أثبته العيان».
ولمّا كان من أعلام التاريخ الإسلامي ترجمه ابن كثير في تأريخه : «البداية والنهاية» ، والذهبي في «تاريخ الإسلام» ، وابن العماد في «شذرات الذهب في أخبار من ذهب» والصفدي في «الوافي بالوفيات».
ولمّا كانت ولادته بنسا ونسبته إليها ترجمه أبو سعد بن السمعاني في «الأنساب» ، وابن الأثير في «اللباب بتهذيب الأنساب» وياقوت الحموي في «معجم البلدان» ، وغيرهم.
ولمّا استقر بزقاق القناديل من مصر ، ترجم له أبو سعيد بن يونس في «تاريخ مصر» وابن تغري بردي في «النجوم الزاهرة في ملوك مصر والقاهرة» ، والسيوطي في «حسن المحاضرة في أخبار مصر والقاهرة.»
ولمّا نزل قزوين ترجم له أبو يعلى الخليلي في «الإرشاد في معرفة علماء الحديث» وعبد الكريم الرافعي في «ذكر أهل العلم بقزوين».
ولمّا كانت له مصنّفات عديدة ، ترجم له حاجى خليفة في «كشف الظنون عن أسامى الكتب والفنون» وطاش كبرى زاده في «مفتاح السعادة ومصباح الزيادة» ، والألباني والعش في «فهرس مخطوطات الظاهرية» ، وسركيس في «معجم المطبوعات» وكحالة في «معجم المؤلفين».