تحقق الواجب بدونها عادة من جهة عدم التمكن من غيرها عادة كنصب السلّم
للصعود على السطح حيث يستحيل تحقق الواجب بدونه بحسب العادة فان الفرد الآخر من
المقدمة اعنى الطيران مستحيل التحقق عادة ، فهى ترجع الى المقدمة العقلية ايضا فلا
معنى لذكر العادية فى قبالها.