وقد بايع هو والأشعث بن قيس ضبا (١).
وكان يبغض عليا «عليهالسلام» (٢). وقد مدحه عمر بن الخطاب بقوله : جرير يوسف هذه الأمة (٣).
وقدمه عمر في العراق على جميع بجيلة (٤).
وقال عمر : ما زلت سيدا في الجاهلية سيدا في الإسلام (٥).
__________________
(١) راجع : شرح النهج ج ٤ ص ٧٥ ، والبحار ج ١٠٩ ص ٦٠.
(٢) راجع : قاموس الرجال ج ٢ ص ٥٨٥ ، وأعيان الشيعة ج ٤ ص ٧٥.
(٣) راجع : الإصابة ج ١ ص ٢٣٢ وأسد الغابة ج ١ ص ٢٧٩ والإستيعاب (مطبوع مع الإصابة) ج ١ ص ٢٣٣ ، وشرح النهج للمعتزلي ج ٣ ص ١١٨ ، وسير أعلام النبلاء ج ٢ ص ٥٣٥ ، والمعارف لابن قطيبة ص ٢٩٢ ، وتاريخ الإسلام للذهبي ج ٤ ص ١٨٧ ، والوافي بالوفيات ج ١١ ص ٥٨ ، والبداية والنهاية لابن كثير ج ٨ ص ٦١ ، وتاج العروس ج ١٤ ص ٤٤.
(٤) الإصابة ج ١ ص ٢٣٢ وفي (ط دار الكتب العلمية) ج ١ ص ٥٨٣ ، وخزانة الأدب ج ٨ ص ٢٢.
(٥) الإستيعاب (مطبوع مع الإصابة) ج ١ ص ٢٣٤ وفي (ط دار الجيل) ج ١ ص ٢٣٨ ، وأعيان الشيعة ج ٤ ص ٧٢.