الضمري بشيرا ، وأرسل معه قباء حسان.
قال أنس وجابر : رأينا قباء حسان أخي أكيدر حين قدم به إلى رسول الله «صلىاللهعليهوآله» ، فجعل المسلمون يلمسونه بأيديهم ، ويتعجبون منه.
فقال رسول الله «صلىاللهعليهوآله» : «أتعجبون من هذا؟ فو الذي نفسي بيده لمناديل سعد بن معاذ في الجنة أحسن من هذا» (١).
__________________
(١) سبل الهدى والرشاد ج ٦ ص ٢٢٠ و ٢٢١ وج ٧ ص ٢٩٨ و ٤٠٥ وج ١٢ ص ٦٧ ال في هامشه : أخرجه ابن ماجة (١٥٧) وأحمد في المسند ج ٣ ص ٢٠٩ و ١٢٢ و ٢٠٧ و ٢٣٨ و ٢٧٧ وج ٤ ص ٢٨٩ و ٣٠١ و ٣٠٢ والحديث أخرجه البخاري ج ١٠ ص ٣٠٣ (٥٨٣٦) وص ١٤١ وج ٤ ص ٨٧ ونيل الأوطار ج ٢ ص ٧١ وصحيح مسلم ج ٧ ص ١٥١ وسنن ابن ماجة ج ١ ص ٥٦ وشرح مسلم للنووي ج ١٦ ص ٢٣ ومجمع الزوائد للهيثمي ج ٩ ص ٣١٠ وعمدة القاري ج ٦ ص ١٧٩ وج ١٢ ص ٢٧ وج ١٣ ص ١٧٠ وج ١٥ ص ١٥٧ وج ٢٣ ص ١٧٣ وتحفة الأحوذي للمباركفوري ج ٥ ص ٣١٧ وعون المعبود (ط دار الكتب العلمية ـ بيروت) ج ١١ ص ٦٤ والمصنف للصنعاني ج ١١ ص ٢٣٥ ومسند الحميدي ج ٢ ص ٥٠٦ والمصنف لابن أبي شيبة الكوفي ج ٨ ص ٤٩٧ والسنن الكبرى للنسائي ج ٥ ص ٤٧١ ومسند أبي يعلى ج ٦ ص ٨ وشرح معاني الآثار لأحمد بن محمد بن سلمة ج ٤ ص ٢٤٧ وصحيح ابن حبّان ج ١٥ ص ٥٠٩ و ٥١٠ وكنز العمال وج ١٠ ص ٥٨٧ وج ١١ ص ٦٨٦ و ٦٨٨ وج ١٣ ص ٤١٢ و ٤١٤ والطبقات الكبرى لابن سعد ٣ ص ٤٣٥ و ٤٣٦ والثقات لابن حبان ج ٢ ص ٩٧ وتاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ج ٩ ص ٢٠٣ وج ٥٢ ص ٤٢٧ وأسد الغابة ج ٣ ص ٤١١ وسير أعلام النبلاء للذهبي ج ١ ص ٢٩٢ والإصابة لابن حجر ج ٤ ص ٤١٩ وأخبار القضاة لمحمد بن خلف بن حيان ج ٢ ص ٤٢ ـ