وفيه : فانصرف مطرف وهو يقول :
حلفت برب الراقصات عشية |
|
على كل حرف من سديس وبازل |
قال ابن سعد : ثم قدم نهشل بن مالك الوائلي من باهلة على رسول الله «صلىاللهعليهوآله» وافدا لقومه فأسلم ، وكتب له رسول الله «صلىاللهعليهوآله» ولمن أسلم من قومه كتابا فيه شرائع الإسلام. وكتبه عثمان بن عفان (١).
ونقول :
بيشة : قرية باليمن على خمس مراحل من مكة.
فظهر أن لبني باهلة وفدين :
__________________
والنهاية ج ٥ ص ٩١ والوثائق السياسية ص ٢٩١ / ١٨٨ عن رسالات نبوية لعبد المنعم خان ، والطبقات ، ونثر الدر المكنون للأهدل ص ٦٦ ، ثم قال : قابل الطبقات وانظر كايتاني ج ٩ ص ٧ واشپرنكر ج ٣ ص ٣٢٢. وذكره ص ٢٩٢ لمطرف بن خالد بن نضلة الباهلي نقله عن أسد الغابة وهو ابن الكاهن ، وراجع أيضا ص ٧٢٠ عن سبل الهدى والرشاد للصالحي الشامي (خطية باريس) ١٩٩٣ ورقة ٩ ـ ألف.
(١) سبل الهدى والرشاد ج ٦ ص ٢٧٨ والطبقات الكبرى لابن سعد ج ١ ص ٣٠٧ وذكر العلامة الأحمدي «رحمهالله» في كتابه مكاتيب الرسول ج ٣ ص ١٤١ المصادر التالية : الطبقات الكبرى ج ١ ص ٢٨٤ وفي (ط أخرى) ج ١ ق ٢ ص ٣٣ و ٤٩ والمصباح المضيء ج ٢ ص ٣٤٩ ورسالات نبوية ص ٢٩٤ ونشأة الدولة الإسلامية ص ٣٥١ ومدينة البلاغة ج ٢ ص ٣٣٤ والوثائق السياسية ص ٢٩٢ / ١٨٩ عن رسالات نبوية ، ثم قال : قابل الطبقات ١ وانظر كايتاني ج ٩ ص ٨ واشپرنكر ج ٣ ص ٣٢٣ وراجع أيضا ص ٧٢٠ من الوثائق عن سبل الهدى والرشاد للصالحي الشامي خطية پاريس ١٩٩٣ ورقة ٩ ـ ألف ولخص نص الكتاب.