وبعد علي محمّد ، وبعد محمّد علي ، وبعد علي الحسن ، وبعد الحسن الحجّة ، اصطفانا الله وطهّرنا ، واُوتينا ما لم يؤت أحداً من العالمين » (١).
__________________
١ ـ لم أعثر عليه في كتابي ابن البطريق العمدة وخصائص الوحي المبين ، بل وجدته في كفاية الأثر للخزّاز : ٢٥٥ ، وعنه في البحار ٣ : ٢٨٧ / ٢ ـ إلى قوله : نحن منه براء ، والبحار ٣٦ : ٤٠٣ / ١٥ ، كاملاً ، وبزيادة في ذيله من المصدر : ثمّ قلت : يابن رسول الله إنّ عبدالله بن سعد دخل عليك بالأمس فسألك عمّا سألتك ، فأجبته بخلاف هذا ، فقال : يا يونس كلّ امرئ وما يحتمله ، ولكلّ وقت حديثه ، وإنّك لأهل لما سألت ، فاكتمه إلاّ عن أهله والسلام.
ونقله الحر العاملي في الوسائل ٢٨ : ٣٤٦ / ٢٦ ـ إلى قوله : كجوارح المخلوقين فهو كافر ، وفي الفصول المهمة في اُصول الأئمة ١ : ٢٤٤ / ٢٣٥ ـ إلى قوله : اليد القدرة.