بباب الحوائج إلى الله ، لنجح مطالب المتوسلين إلى الله تعالى به ، وقبره ترياق مجرب لإجابة الدعاء كما عبّر عنه الشافعي.
وثمة صفحات اُخرى من سيرة هذا الإمام العظيم تضيء لنا العقيدة والشريعة والمنهج وظلمات الحياة كلها ، ندعها للقارئ الكريم ضمن فصول هذا الكتاب السبعة ، آملين أن نعيش فكره ومواعظه ووصاياه.
فسلام عليه في الخالدين ، وسلام عليه يوم وُلد ، ويوم استُشهد ، ويوم يُبعث حيّاً ، ومنه تعالى نستمدّ العون والتوفيق.
* * *