الخلل إن شاء الله
تعالى ، نعم مورد المسامحة غير مشمول لذاك الدليل كما لا يخفى ، ومقتضى القاعدة
حينئذ هو الحكم بالبطلان ما لم تنكشف المطابقة مع الواقع فلاحظ.
هذا تمام الكلام
حول فصل القبلة ويقع الكلام بعد ذلك في فصل ( فيما يستقبل له ) والحمد لله رب
العالمين.