يفتح الله على يديه (١).
أو قال : لا يولي الدبر ، يفتح الله عليه (٢).
فاستشرف لها الناس ، فبعث عليا (٣).
__________________
(١) تاريخ الخميس ج ٢ ص ٤٨ ومصادر أخرى.
(٢) المستدرك للحاكم ج ٣ ص ٣٨ والمعجم الصغير (ط دهلي) ص ١٦٣ وتاريخ بغداد ج ٨ ص ٥ والسنن الكبرى ج ٩ ص ١٠٧ والإستيعاب (مع الإصابة) ج ٣ ص ٣٦٦ وكفاية الطالب (ط الغري) ص ١٣٠ وتذكرة الخواص ص ٢٤ ومنتخب كنز العمال (بهامش المسند) ج ٥ ص ٤٨ وج ٤ ص ١٣٠ والصواعق المحرقة (ط المكتبة الميمنية بمصر) ص ٧٤ ومشكاة المصابيح (ط دهلي) ص ٥٦٤ والإصابة ج ٢ ص ٥٠٢ والبداية والنهاية ج ٤ ص ١٨٤ و ١٨٥ فما بعدها وذخائر العقبى (ط مكتبة القدسي) ص ٤ ولباب التأويل ج ٤ ص ١٨٢ و ١٨٣ ومجمع الزوائد ج ٩ ص ١٢٣ ومعارج النبوة ص ٢١٩ والخصائص الكبرى ج ١ ص ٢٥١ و ٢٥٢ وتاريخ الخلفاء (ط مكتبة السعادة بمصر) ص ١٦٨ ونور الأبصار ص ٨١ وإسعاف الراغبين بهامشه ص ١٦٩ وتاج العروس ج ٧ ص ١٣٣ وينابيع المودة (ط بمبي) ص ٤١.
(٣) مسند أحمد ج ١ ص ١٣٣ وراجع : تاريخ البخاري (ط حيدر آباد الدكن) ج ١ ق ٢ ص ١١٥ وصحيح مسلم ج ٧ ص ١٢٠ وسنن ابن ماجة (ط المكتبة التازية بمصر) ج ١ ص ٥٦ والجامع الصحيح ج ٥ ص ٦٣٨ والخصائص للنسائي (ط مكتبة التقدم بمصر) ص ٤ والمستدرك للحاكم ج ٣ ص ٤٣٧ ومنتخب كنز العمال (بهامش المسند) ج ٤ ص ١٢٧ والبداية والنهاية ج ٤ ص ١٨٤ و ١٨٥ فما بعدها وراجع : الرياض النضرة (ط محمد أمين بمصر) ج ١ ص ١٨٤ ـ ١٨٨ ومجمع الزوائد ج ٩ ص ١٢٣.