أو فبات الناس يدركون ليلتهم أيهم يعطاها (١).
وفي اليوم التالي غدا الناس على رسول الله «صلىاللهعليهوآله» كلهم يرجو أن يعطاها (٢).
وعند الراوندي : فتطاول جميع المهاجرين والأنصار ، فقالوا : أما علي فهو لا يبصر شيئا ، لا سهلا ولا جبلا (٣).
__________________
(١) صحيح البخاري (ط محمد علي صبيح بمصر) ج ٥ ص ١٧١ وصحيح مسلم ج ٧ ص ١٢١ ومسند أحمد ج ٥ ص ٣٣٣ وتاج العروس ج ٧ ص ١٣٣ وينابيع المودة (ط بمبي) ص ٤١ فما بعدها ودلائل النبوة للبيهقي ج ٤ ص ٢٠٥ وحلية الأولياء ج ١ ص ٦٢ والسنن الكبرى ج ٩ ص ١٠٧ وجامع الأصول ج ٩ ص ٤٧٢ وتذكرة الخواص ص ٢٤ وأسد الغابة ج ٤ ص ٢٢ والصواعق المحرقة (ط الميمنية بمصر) ص ٧٤ والفصول المهمة لابن الصباغ ص ١٩ والبداية والنهاية ج ٤ ص ١٨٤ وسبل الهدى والرشاد ج ٥ ص ١٢٤ ومسند الطيالسي ص ٣٢٠ والخصائص الكبرى ج ١ ص ٢٥١ و ٢٥٢ وذخائر العقبى (ط مكتبة القدسي) ص ٧٤ والرياض النضرة (ط محمد أمين بمصر) ج ١ ص ١٨٤ ـ ١٨٨ وتاريخ الخلفاء (ط مكتبة السعادة بمصر) ص ١٦٨ وإسعاف الراغبين (بهامش نور الأبصار) ١٦٩ ونور الأبصار ص ٨١.
(٢) صحيح البخاري (ط محمد علي صبيح بمصر) ج ٥ ص ١٧١ وصحيح مسلم ج ٧ ص ١٢١ ومسند أحمد ج ٥ ص ٣٣٣ ومشكاة المصابيح (ط دهلي) ص ٥٦٤ والإصابة ج ٢ ص ٥٠٢ وذخائر العقبى (ط مكتبة القدسي) ص ٧٤ والخصائص للنسائي ص ٦ ومصابيح السنة (ط مكتبة الخيرية بمصر) ج ٢ ص ٢٠١ وتذكرة الخواص ص ٢٤ والصواعق المحرقة (ط المكتبة الميمنية بمصر) ص ٧٤.
(٣) البحار ج ٢١ عن الخرايج والجرايح.