من جحر مرتين (١) ، فكيف يتوقع منه أبوبكر وعمر أن يعطيهما الراية ، وهما
__________________
(١) راجع : مجمع الزوائد ج ٨ ص ٩٠ ومسند ابن راهويه ج ١ ص ٣٩٥ والأدب المفرد ص ٢٧٢ ومنتخب مسند عبد بن حميد ص ٢٤٠ والديباج على مسلم ج ٦ ص ٢٩٩ وعن فتح الباري ج ١٠ ص ٤٣٩ و ٤٤٠ وصحيح ابن حبان ج ٢ ص ٤٣٨ والمعجم الكبير ج ٢ ص ٢٢٢ وج ١٧ ص ٢٠ والمعجم الأوسط ج ٧ ص ٣٤ و ٨٣ وج ١ ص ٣١ ومسند الشاميين ج ١ ص ١٦١ ومعرفة علوم الحديث ص ٢٥٠ ومسند الشهاب ج ٢ ص ٣٤ ورياض الصالحين ص ٧١١ وعن الجامع الصغير ج ٢ ص ٧٥٨ وعن كنز العمال ج ١ ص ١٤٧ و ١٦٦ وفيض القدير ج ٦ ص ٥٨٨ والفتوح لابن أعثم ج ٣ ص ٥٧ وسبل السلام للعسقلاني ج ٤ ص ٥٥ ومشكاة الأنوار للطبرسي ص ٥٥١ والصراط المستقيم ج ١ ص ١١٤ وعن بحار الأنوار ج ١١٠ ص ١٠ وعن مسند أحمد ج ٢ ص ١١٥ وسنن الدارمي ج ٢ ص ٣١٩ وعن البخاري ج ٧ ص ١٠٣ وعن مسلم ج ٨ ص ٢٢٧ وعن سنن أبي داود ج ٢ ص ٤٤٨ وسنن ابن ماجة ج ٢ ص ١٣١٨ والسنن الكبرى للبيهقي ج ٦ ص ٣٢٠ وشرح النووي على صحيح مسلم ج ١٨ ص ١١٤ وسبل الهدى والرشاد ج ٢ ص ٩٧ وقصص الأنبياء للجزائري ص ٢٠٧ وكشف الخفاء ج ٢ ص ١٨٥ و ٣٧٤ و ٣٧٥ والأحكام لابن حزم ج ٧ ص ٩٦٨ والضعفاء الكبير للعقيلي ج ١ ص ٧٤ والمجروحون لابن حبان ج ١ ص ٤٠ والكامل لابن عدي ج ٣ ص ٣٣١ و ٤٤٤ وج ٤ ص ٦٥ والعلل للدارقطني ج ٩ ص ١٠٩ و ١١١ وتاريخ بغداد ج ٥ ص ٤٢٧ وتاريخ مدينة دمشق ج ٥٥ ص ٣٧٢ وسير أعلام النبلاء ج ٥ ص ٣٤٠ و ٣٤٢ والذريعة ج ٢٥ ص ٥١ وتاريخ جرجان ص ٣١٤ والبداية والنهاية ج ٣ ص ٣٨١ وج ٤ ص ٥٣ وتنزيه الأنبياء ص ١١٠ ونهج الإيمان لابن جبر ص ٥٤ و ٦١٨ والشفاء لعياض ج ١ ص ٨٠ والسيرة النبوية لابن كثير ج ٢ ص ٤٨٦ وج ٣ ص ٩٢ وعن عيون الأثر ج ١ ص ٤٠١.