محتوى الجزء الحادي عشر
من كتاب تفسير التحرير والتنوير
سورة يونس
أغراض السورة................................................................... ٦
(الر)......................................................................... ٨
(تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ الْحَكِيمِ)................................................... ٨
(أَكانَ لِلنَّاسِ عَجَباً أَنْ أَوْحَيْنا إِلى رَجُلٍ مِنْهُمْ ـ إلى ـ أَنَّ لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ عِنْدَ رَبِّهِمْ).... ١٠
(قالَ الْكافِرُونَ إِنَّ هذا لسحر مبين)............................................ ١٢
(إِنَّ رَبَّكُمُ اللهُ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ ـ إلى ـ أَفَلا تَذَكَّرُونَ).................. ١٣
(إِلَيْهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعاً ـ إلى ـ وَعَذابٌ أَلِيمٌ بِما كانُوا يَكْفُرُونَ)....................... ١٥
(هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِياءً ـ إلى ـ نفصل الْآياتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ).................. ١٨
(إِنَّ فِي اخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهارِ ـ إلى ـ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَّقُونَ).......................... ٢٢
(إِنَّ الَّذِينَ لا يَرْجُونَ لِقاءَنا ـ إلى ـ مَأْواهُمُ النَّارُ بِما كانُوا يَكْسِبُونَ).................. ٢٣
(إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ ـ إلى ـ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ)................ ٢٥
(وَلَوْ يُعَجِّلُ اللهُ لِلنَّاسِ الشَّرَّ ـ إلى ـ فِي طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ).......................... ٢٩
(وَإِذا مَسَّ الْإِنْسانَ الضُّرُّ ـ إلى ـ كَذلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ ما كانُوا يَعْمَلُونَ)............ ٣٢
(وَلَقَدْ أَهْلَكْنَا الْقُرُونَ مِنْ قَبْلِكُمْ ـ إلى ـ كَذلِكَ نَجْزِي الْقَوْمَ الْمُجْرِمِينَ).............. ٣٥
(ثُمَّ جَعَلْناكُمْ خَلائِفَ فِي الْأَرْضِ مِنْ بَعْدِهِمْ لِنَنْظُرَ كَيْفَ تَعْمَلُونَ.................... ٣٦
وَإِذا تُتْلى عَلَيْهِمْ آياتُنا بَيِّناتٍ ـ إلى ـ إِنِّي أَخافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ).. ٣٧
(قُلْ لَوْ شاءَ اللهُ ما تَلَوْتُهُ عَلَيْكُمْ ـ إلى ـ أَفَلا تَعْقِلُونَ).............................. ٤٠