لأنها من لوازم الإيمان ، لأن التّقوى آئلة إلى أداء الواجب وهو حقّ على المكلّف. ولذلك أمر فيها بالاقتصار على قدر الذنب.
وأتي في جانب الإحسان بالجملة الاسمية للإشارة إلى كون الإحسان ثابتا لهم دائما معهم ، لأن الإحسان فضيلة ، فبصاحبه حاجة إلى رسوخه من نفسه وتمكّنه.