٧٨ ـ و (وَتَرَكْنا عَلَيْهِ) أي : أبقينا عليه ذكرا حسنا (١).
و (فِي الْآخِرِينَ) أي : في الباقين من الأمم (٢).
٩٣ ـ و (فَراغَ عَلَيْهِمْ) أي : مال عليه يضربهم (٣).
٨٩ ـ و (إِنِّي سَقِيمٌ) أي : سأسقم (٤).
٩٤ ـ و (يَزِفُّونَ) أي : يسرعون في المشي يقال : جاء الرجل يزف زفيف النعامة وهو أول عدوها وآخر مشيها (٥) ، وقرأت القراء أيضا بضم الياء ، ومعناه : يصيرون إلى الزفيف (٦) ، وقرئ في غير السبع بفتح الياء والتخفيف من قولهم : وزف يزف إذا أسرع (٧) حكى ذلك عنهم (٨) أبو إسحاق الزجاج.
٦٤ ـ و (فِي أَصْلِ الْجَحِيمِ) أي : في أصل النار الملتهبة (٩) ، وقد استوعبت ما قيل في الجحيم في باب ختم هذا الكتاب.
١٠٢ ـ و (بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ) أي : بلغ أن يعينه وينصرف معه (١٠).
و (أَنِّي أَذْبَحُكَ) أي : سأذبحك (١١).
١٠٣ ـ و (أَسْلَما) أي : استسلما لأمر الله (١٢).
__________________
(١) انظر : تفسير الغريب : (٣٧٢).
(٢) انظر : تفسير الغريب : (٣٧٢).
(٣) انظر : معاني القرآن للفراء (٢ / ٣٨٨).
(٤) انظر : تأويل مشكل القرآن : (٢٦٧).
(٥) انظر : مجاز القرآن : (٢ / ١٧١).
(٦) انظر : معاني القرآن وإعرابه : (٤ / ٣٠٩).
(٧) انظر : معاني القرآن للفراء : (٢ / ٣٨٩).
(٨) انظر : معاني القرآن وإعرابه : (٤ / ٣٠٩).
(٩) انظر : تفسير الغريب : (٣٧٣).
(١٠) انظر : معاني القرآن وإعرابه : (٤ / ٣١٠).
(١١) انظر : تفسير الغريب : (٣٧٣).
(١٢) انظر : معاني القرآن للفراء : (٢ / ٣٩٠).