بتحصيله ، ولا يفيد غير الظنّ بالنسبة إلى من لم يحصّله.
ثمّ لا ريب لدى المشهور في حجّية الإجماع المحصّل ، إنّما الكلام في المنقول ، وإن القول بحجّيته موهون جدّا.