٢٣ ـ «صمت الأديب عند اللّه ، أفضل من تسبيح الجاهل» (١).
٢٤ ـ «عليكم بالورع والاجتهاد وصدق الحديث وأداء الأمانة إلى من ائتمنكم عليها بَرّاً كان أو فاجراً ، فلو أن قاتل علي بن أبي طالب عليهالسلام ائتمنني على أمانة لأدّيتها إليه» (٢).
٢٥ ـ «في كلّ قضاء اللّه خير للمؤمن» (٣).
٢٦ ـ «كان لي أخ في عيني عظيم ، وكان الذي عظمه في عيني صغر الدنيا في عينه» (٤).
٢٧ ـ «الكسل يضرّ بالدين والدنيا» (٥).
٢٨ ـ «كفى بالمرء غشّاً لنفسه أن يبصر من الناس ما يعمى عليه من أمر نفسه ، أو يعيب غيره بما لا يستطيع تركه ، أو يؤذي جليسه بما لا يعنيه» (٦).
٢٩ ـ «كن لما لا ترجو أرجى منك لما ترجو ، فإنّ موسى عليهالسلام خرج ليقتبس ناراً فرجع نبيّاً مرسلاً» (٧).
٣٠ ـ «كفى العبد من اللّه ناصراً أن يرى عدوّه يعصي اللّه» (٨).
__________________
(١) أعلام الدين : ٩٦.
(٢) تحف العقول : ٢٩٩.
(٣) تحف العقول : ٢٩٣.
(٤) حلية الأولياء ٣ : ١٨٦ ، البداية والنهاية ٩ : ٣٤٠.
(٥) تحف العقول : ٣٠٠.
(٦) تحف العقول : ٢٩٦ ، حلية الأولياء ٣ : ١٨٧ ، تاريخ دمشق ٤٥ : ٢٩٣.
(٧) أعلام الدين : ٣٠١.
(٨) تاريخ اليعقوبي ٢ : ٣٢٠.