محتوى الجزء الثاني عشر من كتاب تفسير التحرير والتنوير
١٢ ـ سورة يوسف
(الر)......................................................................... ٧
(تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ الْمُبِينِ).................................................... ٧
(إِنَّا أَنْزَلْناهُ قُرْآناً عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ)............................................ ٨
(نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِما أَوْحَيْنا إِلَيْكَ) إلى (لَمِنَ الْغافِلِينَ)........... ٩
(إِذْ قالَ يُوسُفُ لِأَبِيهِ يا أَبَتِ إِنِّي رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَباً) إلى (لِي ساجِدِينَ)....... ١١
(قالَ يا بُنَيَّ لا تَقْصُصْ رُؤْياكَ عَلى إِخْوَتِكَ) إلى (عَدُوٌّ مُبِينٌ).................... ١٧
(وَكَذلِكَ يَجْتَبِيكَ رَبُّكَ وَيُعَلِّمُكَ مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحادِيثِ) إلى (إِنَّ رَبَّكَ عَلِيمٌ حَكِيمٌ).. ١٩
(لَقَدْ كانَ فِي يُوسُفَ وَإِخْوَتِهِ آياتٌ لِلسَّائِلِينَ)................................... ٢١
(إِذْ قالُوا لَيُوسُفُ وَأَخُوهُ أَحَبُّ إِلى أَبِينا مِنَّا) إلى (إِنَّ أَبانا لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ)....... ٢٢
(اقْتُلُوا يُوسُفَ أَوِ اطْرَحُوهُ أَرْضاً) إلى (وَتَكُونُوا مِنْ بَعْدِهِ قَوْماً صالِحِينَ).......... ٢٤
(قالَ قائِلٌ مِنْهُمْ لا تَقْتُلُوا يُوسُفَ وَأَلْقُوهُ فِي غيابات الجب) إلى (إِنْ كُنْتُمْ فاعِلِينَ). ٢٦
(قالُوا يا أَبانا ما لَكَ لا تَأْمَنَّا عَلى يُوسُفَ) إلى (وَإِنَّا لَهُ لَحافِظُونَ)................ ٢٨
(قالَ إِنِّي لَيَحْزُنُنِي أَنْ تَذْهَبُوا بِهِ) إلى (إِنَّا إِذاً لَخاسِرُونَ)........................ ٣٠
(فَلَمَّا ذَهَبُوا بِهِ وَأَجْمَعُوا أَنْ يَجْعَلُوهُ في غيابات الجب) إلى (وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ).... ٣٢
(وَجاؤُ أَباهُمْ عِشاءً يَبْكُونَ* قالُوا يا أَبانا) إلى (وَجاؤُ عَلى قَمِيصِهِ بِدَمٍ كَذِبٍ)...... ٣٤
(قالَ بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنْفُسُكُمْ أَمْراً فَصَبْرٌ جَمِيلٌ وَاللهُ الْمُسْتَعانُ عَلى ما تَصِفُونَ).... ٣٦