ختم هذا الكتاب.
و (اسْتُحْفِظُوا) أي : استودعوا (١).
٤٨ ـ و (وَمُهَيْمِناً) أي : أمدينا (٢) وقيل : شاهدا (٣) وسأستوفي ذكره في الباب الذي ختمت به هذا الكتاب.
و (شِرْعَةً) أي : شريعة (٤) وقيل في شرعة إنها ابتداء الطريق (٥).
و (وَمِنْهاجاً) أي : طريقا (٦).
٥٢ ـ و (يُسارِعُونَ فِيهِمْ) أي : في رضاهم (٧).
و (دائِرَةٌ) أي : ما يدور من المكروه.
٥٤ ـ و (أَذِلَّةٍ) أي : أنهم يلينون لهم وليس من الذلة التي هي الهوان (٨).
٥٩ ـ و (تَنْقِمُونَ) أي : تكرهون (٩).
٦٠ ـ و (مَثُوبَةً) أي : ثوابا وقد تقدم.
٦٤ ـ و (مَغْلُولَةٌ) أي : مقبوضة عن العطاء (١٠).
٦٦ ـ و (لَأَكَلُوا مِنْ فَوْقِهِمْ) أي : من مطر السماء (١١).
__________________
(١) انظر : تفسير الغريب (١٤٤).
(٢) في الأصل قطع ، والزيادة لازمة لتمام السياق.
(٣) انظر : مجاز القرآن (١ / ١٦٨).
(٤) انظر : معاني القرآن (١ / ٢٥٩).
(٥) انظر : نزهة القلوب (١٢٣).
(٦) انظر : مجاز القرآن وإعرابه (١ / ١٦٨).
(٧) انظر : تفسير الغريب (١٤٤).
(٨) انظر : نزهة القلوب : (٩).
(٩) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٢ / ١٨٦).
(١٠) انظر : مجاز القرآن (١ / ١٣٠).
(١١) انظر : تفسير الغريب (١٤٤).