و (خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ) أي : غبنوها (١).
١٤ ـ و (فاطِرِ السَّماواتِ) أي : مبتدئ خلقها (٢).
١٢ ـ و (كَتَبَ عَلى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ) أي : أوجبها لخلقه.
٢٥ ـ و (وَقْراً) بفتح الواو : الصمم ، وبكسرها : الحمل على الظهر (٣).
٢٢ ـ و (شُرَكاؤُكُمُ) أي : آلهتكم التي أشركتموني بها (٤).
٢٣ ـ و (ثُمَّ لَمْ تَكُنْ فِتْنَتُهُمْ) أي : مقالتهم ومعذرتهم (٥).
٢٦ ـ و (وَهُمْ يَنْهَوْنَ عَنْهُ) أي : عن محمد عليهالسلام (٦).
و (وَيَنْأَوْنَ) أي : يبعدون (٧).
٣١ ـ و (أَوْزارَهُمْ) أي : آثامهم وأصل الوزر الحمل على الظهر (٨).
٣٣ ـ و (لا يُكَذِّبُونَكَ) أي : لا يجدونك كذابا (٩).
ـ و (نَفَقاً) أي : مدخلا وهو السرب (١٠).
و (سُلَّماً) أي : مصعدا (١١).
__________________
(١) انظر : مجاز القرآن (١ / ١٨٧).
(٢) انظر : تفسير الغريب (١٥١).
(٣) انظر : معاني القرآن (١ / ٢٧٢).
(٤) انظر : تفسير الغريب (١٥٢).
(٥) انظر : مجاز القرآن (١ / ١٨٨).
(٦) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٢ / ٢٣٨).
(٧) انظر : تفسير الغريب (١٥٢).
(٨) انظر : مجاز القرآن (١ / ١٩٠).
(٩) انظر : تفسير الغريب (١٥٣).
(١٠) انظر : مجاز القرآن (١ / ١٩٠).
(١١) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٢ / ٢٤٤).