١٥٧ ـ و (الْأُمِّيَ) الذي لا يكتب (١).
و (إِصْرَهُمْ) أي : الثقل اللازم لهم (٢).
و (وَالْأَغْلالَ) هنا هي الفرائض التي منعتهم من أشياء رخص فيها لأمة محمد صلىاللهعليهوسلم (٣).
و (وَعَزَّرُوهُ) أي : عظموه.
١٦٠ ـ والأسباط القبائل (٤).
و (فَانْبَجَسَتْ) أي : انفجرت (٥).
١٦٣ ـ و (يَعْدُونَ فِي السَّبْتِ) أي : يتعدون الحق ، يقال عدوت على فلان أي : ظلمته (٦).
و (شُرَّعاً) أي : جمع شارع في الماء (٧).
١٦٥ ـ و (بِعَذابٍ بَئِيسٍ) أي : بعذاب شديد (٨).
١٦٧ ـ و (وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكَ) أي : أعلم (٩) وقيل معناه تألى (١٠).
و (يَسُومُهُمْ) أي : يأخذهم به ويوليهم إياه (١١) وقد استوفيته في باب ختم هذا الكتاب.
__________________
(١) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٢ / ٣٨١).
(٢) انظر : تفسير الغريب (١٧٣).
(٣) انظر : تفسير الغريب (١٧٣).
(٤) انظر : نزهة القلوب (٥).
(٥) انظر : مجاز القرآن (١ / ٢٣٠).
(٦) انظر : تفسير الغريب (١٧٤).
(٧) انظر : مجاز القرآن (١ / ٢٣٠).
(٨) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٢ / ٣٨٦).
(٩) انظر : نزهة القلوب : (٥١).
(١٠) انظر : معاني القرآن وإعرابه (٢ / ٣٨٧).
(١١) انظر : تفسير الغريب (١٧٤).